تفسير الاصحاح الثانى
من سفر الرؤيا
3- كنيسة برغامس
--------------------------
مبنية على جبل يرتفع نحو 300 متر فوق المنطقه المحيطة مما يجعلها قلعه حصينه كانت مدينة راقيه مميزة من حيث كانت مركزا للحضارة الاغريقية وكان بهل مكتبة تضم نحو مائتى الف كتاب
كانت ايضا مركز لاربع عبادات كان المعبود الاساسى
فى المدينة(هو الحية) التى تعتبر اله الشفاء
لذلك كان الناس يتوافدون الى برغامس من كل انحاء العالم طالبا للشفاء من هذا الاله
سيق الله=يمثل سلطة الله النهائية ودينونته الختامية
وكمركز لاربع عبادات وثنية كانت برغامي تدعى مدينه
(عرش الشيطان)
عبادة الشيطان كانت تحيط بكنيسة برغامس الا ان كنيسة برغامس رفضت ان تنكر المسيح حتى بعد ان قتل عابدوا الشيطان واحد من اعضائها
لسنا نعرف عن انتيباس الشهيد شيئا سوء انه لم يتهاون فى ايمانه من الواضح ان البعض فى الكنيسة كانوا يتسامحون مع من ينادون ويمارسون ما قاومة المسيح
16= بالاق ملك خاف من كثرة عدد بنى اسرائيل ببلادة لذلك استاجر بلعام النبى ليلعن بنى اسرائيل ورفض يلعام اولا لكنه عدل عن راية بسبب المال
هنا يوبخ المسيح الكنيسة على تسامحها مع من اضلوا الشعب كبلعام بعيدا عن الله
17:2 المن الخفى= غذاء المؤمنين الروحى
17:2= فى عصر الرومان كانت الحفلات لا يدخلها الا من معه حجر معين دليلا على حقة من دخولها (يشبه بطاقة دعوة) وهذة الحجارة او الحصى مهمة لانه سينقش على كل منها اسم جديد لاحد المؤمنين يعتبر الحجر دليلا لقبول الله لهذا الانسان
اذكرونى انا الضعيفة