الصلاة هي مصدر وأساس لبركات لا تحصى هي قوية للغاية.. الصلاة مقدمة لجلب السرور
على الإنسان أن يردد على الدوام صلاة "ياربي يسوع المسيح ابن الله ارحمني أنا الخاطئ" سواء أثناء عله أو سيره أو أكله أو راحته حتى يتغلغل اسم ربنا يسوع المسيح في أعماق القلب ويحطم كبرياء الحية القديمة الرابضة في الداخل لإنعاش الروح. لذلك داوم بلا انقطاع على ترديد اسم الرب يسوع حتى يحتضن قلبك فيصير الإثنان واحدًا.
ليتنا ننتفع بضرورة الصلاة وندرك أن في تركها فقدان حياة النفس إذ هما شيء واحد لا ينفصل
"قدسهم في حقك"، بمعنى "اجعلهم قديسين بعطية الروح والتعاليم الصادقة". كما أنه عندما قال: "أنتم أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به" (يو 15: 3). هكذا يقول الآن نفس الشيء: "أرشدهم، علمهم الحق"... فإن النطق بالتعاليم المستقيمة بخصوص الله يقدس النفس. وإذ يقول إنهم يتقدسون بالكلمة، لا يتوقف ذلك على أعمالٍ العجيبة... إذ يعرف أن كلمة الله هي أيضًا تطهر. لكن القول: "قدسهم" يبدو لي أيضًا أن تعلن عن أمر آخر مشابه. "كرسهم لأجل الكلمة والكرازة. هذا ما يظهر مما جاء بعد ذلك.
السكون قرين النسك ، السكون يعطى القلب عزلة دائمة
من لا يصلى لا يوجد فى حياته شئ صالح بالمرة
أنتم تشتاقون أن تروا ثيابه أما هو فيهبكم ذاته لا أن تروه فحسب بل وتلمسوه وتأكلوه وتقبلوه فى داخلكم
مع الصلاة ارشم نفسك بالصليب هلى جبهتك وحينئذٍ لا تقربك الشياطين لأنك تكون متسلحا ضدهم
الصلاة سلاح عظيم وكنز لا يفنى
إن اردت ألا يأتى لك حزن فلا تحزن إنسانا ما
الحب هو جواز السفر الذى به يعبر الإنسان كل أبواب السماء دون عائق
ليكن أصحابك بالآلاف وكاتم أسرارك من الألـف واحد
الكنيسه مستشفى فيها المرضى يخدمون المرضى
السكون قرين النسك ، السكون يعطى القلب عزلة دائمة
من لا يصلى لا يوجد فى حياته شئ صالح بالمرة
أنتم تشتاقون أن تروا ثيابه أما هو فيهبكم ذاته لا أن تروه فحسب بل وتلمسوه وتأكلوه وتقبلوه فى داخلكم + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
مع الصلاة ارشم نفسك بالصليب على جبهتك وحينئذٍ لا تقربك الشياطين لأنك تكون متسلحا ضدهم+ + + القديس يوحنا ذهبى الفم
الاتضاع هو المذبح الذهبى وموضع الذبيحة الروحى لأن الروح المنسحق ذبيحة الله الاتضاع هو والد الحكمة ان كان لانسان هذه الفضيلة تكون له بقية الفضائل + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
الصلاة سلاح عظيم وكنز لا يفنى + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
إن اردت ألا يأتى لك حزن فلا تحزن إنسانا ما + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
الحب هو جواز السفر الذى به يعبر الإنسان كل أبواب السماء دون عائق + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
الصلاة سلاح عظيم ، و كنز لا يفرغ ، و غنى لا يسقط ابدا ، ميناء هادىء و سكون ليس فيه اضطراب + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
الشخص الرحوم هو الإنسان العظيم والرجل الكريم ، الفاعل الخير ببشاشة واشتياق من غير تقطيب ولا حزن الرحمة تصعد الإنسان إلى علو شامخ + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
باستطاعتنا إن أردنا ألا نكون في الجسد ولا على الأرض بل في الروح في السماء + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
من يقرأ الكتاب المقدس كمن يجد كنزا + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
عندما يشرق نور الشمس تهرب الوحوش الضاربة و تختبىء فى اوجرتها و هكذا حينما نبتدىء فى الصلاة فهى شعاع يشرق علينا فيستضىء العقل بنورها وحينئذ تهرب كل الشهوات الوحشية الجاهلة + + + القديس يوحنا ذهبى الفم
الصلاة تحول القلوب اللحمية الى قلوب روحانية,والقلوب الفاترة الى قلوب غيورة,والقلوب البشرية الى قلوب سماوية + + +القديس يوحنا ذهبى الفم
ان كان ابن الله قد صار ابنا للعذراء فلا تشك يا ابن ادم انك تصير ابنا لله (القديس يوحنا ذهبى الفم)
ولد بالجسد لكى تولد انت ثانية حسب الروح ولد من امرأة لكى تصير انت ابنا لله (القديس يوحنا ذهبى الفم)
قد حوت العذراء عوض الشمس شمس العدل الغير مرسوم ولا تسل هنا كيف صار هذا وكيق أمكن أن يصير الآن حيث يريد الله فهناك لا يراعى ترتيب الطبيعة . اراد . استطاع . نزل . خلص. جميع الاشياء تطيع له . اليوم الكائن يولد.لانه اذ هو اله يصير انساناّ ومع ذلك لا يسقط من اللاهوت الذى كان له ولا صار انسانا بفقده اللاهوت ولا من انسان صار الها ينمو متتابع بل الكلمة الكائن صار لحما (القديس يوحنا ذهبى الفم)
"قدسهم في حقك"، بمعنى "اجعلهم قديسين بعطية الروح والتعاليم الصادقة". كما أنه عندما قال: "أنتم أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به" (يو 15: 3). هكذا يقول الآن نفس الشيء: "أرشدهم، علمهم الحق"... فإن النطق بالتعاليم المستقيمة بخصوص الله يقدس النفس. وإذ يقول إنهم يتقدسون بالكلمة، لا يتوقف ذلك على أعمالٍ العجيبة... إذ يعرف أن كلمة الله هي أيضًا تطهر. لكن القول: "قدسهم" يبدو لي أيضًا أن تعلن عن أمر آخر مشابه. "كرسهم لأجل الكلمة والكرازة. هذا ما يظهر مما جاء بعد ذلك + + +القديس يوحنا ذهبى الفم