أنا أنا هو معزكم / إشعياء 51 : 12
أنا أنا هو الماحي ذنوبك / إشعياء 43 : 25
أنا أنا هو معزكم / إشعياء 51 : 12
كإنسان تعزيه أمه ، هكذا أعزيكم أنا وفي أورشليم تعزون / إشعياء 66 : 13
إذا كان الشيطان يطلق غضبه ويبدو كأسدٍ زائر ، نجد في الكتاب المقدس تشجيعات قوية لنا . وإذا بدا كحية مغرية ، فإن الكلمة أيضًا هي التي تمكننا من أن نكتشف فخافه .
صحيح أن أوامر الله تبدو لنا أحيانًا غامضة ، خصوصًا إذا كانت تتعارض مع أفكارنا وتقاوم خططنا . والتلميذ الخاضع والمطيع لا يقول : " لماذا يجب أن أفعل هذا ؟ بل يسأل : يارب ماذا تريد أن أفعل ؟ لم يقل الرب يسوع قط إننا سوف لا نواجه عواصف ، ولكنه يؤكد لنا مشاركته لنا بعواطفه ومعونته .
مع الرب يسوع العاصفة الأكثر رعبًا ليست بلا رجاء . وبدونه فإن الهدوء الأكثر عمقًا يكون خطرًا. فلنستمع إلى صوته المطمئن : " تشجعوا . أنا هو لا تخافوا " متى 14 : 27