سلاما اترك لكم ؛ سلامى اعطيكم ليس كما يعطى العالم اعطيكم انا
( يو 14 : 27 )
لان فى طرقهم اغتصاب وسحق وطريق السلام لم يعرفوه
( رو 3 : 16و17
وما العالم الا كأنبياء اسرائيل الذين كانوا يتنبأون لاورشليم ويرون لها رؤى السلام ولا سلام
( حز 1 : 16 )
وبسلامة أضطجع بل أيضا أنام
(مز 4 : 8 )