+ ليس بأقل منا نحن المتألمين، إذ تألم هو أيضًا، لهذا يبسط يده بغيرة عظيمة وبحنو
القديس يوحنا ذهبي الفم
+ إن حوربت بعدم الرجاء من جهة قدراتك الشخصيه ، فانك لا يمكن أن تحارب من جهة الله
قداسة البابا شنوده
+ الرجاء بالتأكيد يشبه حبلاً قويا ً مُدَلَّى من السماوات يُعين أرواحنا، رافعا ً من يمسك به بثبات فوق هذا العالم وتجارب هذه الحياة الشريرة
القديس يوحنا ذهبي الفم
+ كما أن الساكن في جبل حصين لا يضطرب بيته من ضرب الرياح، هكذا المتقوى برجاء الله فإن اختلاف الأزمنة و الأعراض والنقم والحركات لا تقلل من اتكاله على الله.
الشيخ الروحانى
+ فإن الذين يتكلون على الله لا يصيبهم أذى بل يكونوا دائماً في أمان من المخاطر
القدِّيس كبريانوس
+ ان الضيقات هي عمليات تجميل يجريها الرب يسوع في نفوسنا
ابونا بيشوي كامل
+ ربى يسوع... هبني فهما و إدراكا لقوة صليبك، و أشعرني عندما أكون في شدة العالم و ضد مبادئ العالم أنى لست مهزوما بل منتصرا بقوة صليبك
أبونا بيشوى كامل
+ الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس التجربة ونقول : "إن الذين معنا أكثر من الذين علينا " ويقول الرب لكل واحد منا : " لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك " .[url]