شات دم المسيح الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شــ،،ــاتـ ومـ،ــنـ،،ـتـ،ـدى دم الـ،،ـمــســ،،ـيــح الـ،ـحـ،ـر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ايات محيرة جدا وتفسيرها !!!!!!!!!!!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مارينا
نائب مدير
مارينا


عدد المساهمات : 2066
نقاط : 5492
تاريخ التسجيل : 29/03/2011
العمر : 38

 ايات محيرة جدا وتفسيرها !!!!!!!!!!!!!  Empty
مُساهمةموضوع: ايات محيرة جدا وتفسيرها !!!!!!!!!!!!!     ايات محيرة جدا وتفسيرها !!!!!!!!!!!!!  Icon_minitimeالثلاثاء مايو 10, 2011 9:49 pm

اسئله محيره جدا ولازم نعرف اجابتها !!!!!</B>





1

ما معنى جلوس المسيح له المجد عن يمين الاب
هل الله له يمين وشمال ان جلس الابن عن اليمين اكيد سيكون الاب شمال الابن كيف !!!!





ما معنى جلوس المسيح له المجد عن يمين الاب
أنتشر سؤال يشكك في ألوهية الرب يسوع متخذاً دليلاً من الكتاب المقدس على أساس أن جلوس المسيح عن يمين الآب يوضح أنه ليس الله ، بل هو تشريف له خاص من الله أن يجلس عن يمينه ، وطبعاً يعاب على هذا الكلام في الأساس أن الله ليس له يميناً وشمالاً بالمعنى الحرفي للكلمة ، ولا يتخذ من كلمة الملكة جلست عن يمين الملك كالقديسة مريم أنها تتساوى كشخص المسيح الكلمة المتجسد مع الآب ، بل العذراء أخذت مكانه خاصة بسبب حلول الكلمة فيها بالروح القدس متخذاً منها جسداً ، وهي أيضاً عن يمين المسيح مش بالمعنى الحرفي إنما المقصود رفعتها ومكانتها الخاصة كأم الله الكلمة بالحقيقة ....

ولنا أن نستوضح المعنى من أصل الكتاب المقدس وآباء الكنيسة
شرح المعنى :




يقول القديس أثناسيوس الرسولي :



[ كون الإبن المتجسد جلس عن يمين الآب ، فماذا يُشير هذا إلا إلى أصالة بنوة المسيح لله وأن لاهوت الآب هو من لاهوت الإبن ، فلكون الإبن يحكم ويملك في ملكوت أبيه ، لذلك يجلس على نفس عرش الآب ، ويُرى بلاهوت الآب ، لذلك فإن " الكلمة " هو الله وكل من يرى الإبن يرى الآب ، ولهذا فلا يوجد إلا إله واحد .

والإبن – المتجسد – إذ يجلس عن اليمين ، فليس هذا معناه أنه يضع أباه على شماله ، ولكن يعني أن كل ما هو للآب هو أيضاً للإبن حسب القول (( كل ما هو للآب فهو لي )) ، وهكذا فالإبن رغم أنه قيل عنه يجلس عن اليمين فإنه يُرى أيضاً الآب عن اليمين ، هكذا يكشف ويوضح لنا بالأكثر أن الإبن أيضاً عن اليمين ، فالإبن حينما يجلس عن يمين الآب يكون الآب في الإبن ]


من كتاب سنوات مع أسئلة الناس أسئلة لاهوتية وعقائدية " لقداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث



المقصود بصعود السيد المسيح إلى السماء ، أنه صعد بالجسد . لأن اللاهوت لايصعد وينزل .
فهو موجود فى السماء والأرض وما بينهما ، مالئ الكل . إنما الصعود بالجسد وهذا ما رآه التلاميذ يوم الصعود " أع 9:1 " .
ومن جهة الجلوس ، الله ليس له يمين ويسار .
عبارة يمين ويسار تقال عن أى كائن محدود بيمين ويسار . أما الله فهو غير محدود . ومن ناحية أخرى لايوجد فراغ حوله يجلس فيه أحد ، لأنه مالئ الكل وموجود فى كل مكان . وكذلك لو جلس الابن إلى جواره ، لكانا متجاورين . وهذا ضد قول الابن " أنا فى الآب ، والآب فى " " يو11:14 " .
إنما كلمة ( يمين ) ترمز إلى القوة والعظمة والبر .
كما نقول فى المزمور " يمين الرب صنعت قوة ، يمين الرب رفعتنى . يمين الرب صنعت قوة ، فلن أموت بعد بل أحيا " " مز117 " . ومثل وقوف الابرار عن يمينه ، والاشرار عن يساره فى يوم الدينونة "مت25" . فكون المسيح عن يمين الآب أى فى عظمته وبره . لذلك قال السيد المسيح لرؤساء الكهنة " من الآن تبصرون ابن الإنسان عن يمين القوة " " مت64:26 " .
وكلمة ( جلس ) هنا ، تعنى استقر .. استقر فى هذه القوة .
أى أن عبارة " أخلى ذاته " " فى7:2 " ، قد انتهت بالصعود . وما كان يسمح به من إهانات البصق واللطم والجلد وما أشبه ، وقد انتهى . وقد استقر الآن فى عظمته . حتى إنه حينما يأتى فى مجيئه الثانى ، سيأتى فى مجدة وجميع الملائكة القديسين معه " مت31:25 " . على سحاب السماء ، كما صعد " أع11:1 " .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
2
كيف يموت المسيح على الرغم من لاهوته هل الله يموت وهل موت المسيح كان ضعفاً ومن كان يدبر الكون أثناء موته


إن الله لايموت . اللاهوت لا يموت .
ونحن نقول فى تسبحة الثلاث تقديسات " قدوس الله ، قدوس القوى ، قدوس الحى الذى لايموت " . ولكن السيد المسيح ليس لاهوتاً فقط ، إنما هو متحد بالناسوت . لقد أخذ ناسوتاً من نفس طبيعتنا البشرية ، دعي بسببه " إبن الإنسان " . وناسوته مكون من الجسد البشرى متحداً بروح بشرية ، بطبيعة مثل طبيعتنا قابلة للموت . ولكنها متحدة بالطبيعة الالهية بغير إنفصال ...
وعندما مات على الصليب إنما مات بالجسد ، بالناسوت .
وهذا ما نذكره فى صلاة الساعة التاسعة ، نحن نصل قائلين " يامن ذاق الموت بالجسد فى وقت الساعة التاسعة " ..
ومت المسيح لم يكن ضعفاً . ولم يكن ضد لاهوته .
لم يكن ضد لاهوته ، لأن اللاهوت حى بطبيعته لايموت ، كما أنه شاء لناسوته أن يموت كمحرقة سرور ، وأيضاً لفداء العالم .
ولم يكن موته ضعفاً ، للأسباب الآتية :
1- لم يكن موته ضعفاً وإنما حباً وبذلاً . وكما يقول الكتاب " ليس حب أعظم من هذا ، أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه " " يو13:15" .
2- السيد المسيح تقدم إلى الموت باختياره ، فهو الذى بذل ذاته لكى يفدى البشرية من حكم الموت . وما أعظم قوله فى الدلالة على ذلك " أنا أضع ذاتى لآخذها أيضاً . ليس أحد يأخذها منى ، بل أضعها أنا من ذاتى . لى سطان أن أضعها ، ولى سلطان أن أخذها أيضاً " يو10 :18،17 " .
إن ضعف الإنسان العادى فى موته ، يتركز فى أمرين :
أ- أنه يموت على الرغم منه ، وليس له سلطان أن يهرب من الموت . أما المسيح فقد بذل ذاته ، دون أن يأخذها أحد منه .
ب- الإنسان العادى إذا مات ليس فى إمكانه أن يقوم إلا إذا أقامة الله . أما المسيح فقام من ذاته . وقال عن روحه " ولى سلطان أن آخذها أيضاً " . وهذا كلام يقال من مركز القوة وليس من مركز الضعف .
ومن دلائل قوة المسيح فى موته :
3- أنه فى صلبه وموته " إذا حجاب الهيكل قد انشق إلى إثنين من فوق إلى أسفل . والأرض تزلزلت ، والصخور تشققت ، والقبور تفتحت ، وقام كثير من أجساد القديسين " حتى أن قائد المائة الذى كان يحرسه خاف – بسبب هذه المعجزة – هو وجنوده وقالوا : حقاً كان هذا أبن الله " مت27 : 51-52 " .
4- دليل آخر ، أنه فى موته كان يعمل ، إذ فتح الفردوس وأدخل فيه أدم وباقى الأبرار ، واللص .
5- من دلائل قوته فى موته ، أنه بالموت داس الموت " 2تى10:1" " عب14:2" . وأصبح الموت حالياًَ مجرد قنطرة ذهبية يصل بها الناس إلى الحياة الأفصل . فيقول بولس الرسول " أين شوكتك ياموت " " 1كو55:15" .
من كان يدير الكون إذن أثناء موته
لاهوته كان يدير الكون . اللاهوت الذى لايموت ، الذى لم يتأثر إطلاقاً بموت الجسد .. اللاهوت الموجود فى كل مكان ، الذى هو أيضاً فى السماء " يو13:3" .



من كتاب سنوات مع أسئلة الناس أسئلة لاهوتية وعقائدية " أ "




لقداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث




----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
3

يقول البعض : إن كان المسيح قد وُلد من أم بغير أب ، فإن آدم قد ولد من غير أب ولا أم ، فهو فى ذلك أعظم . فما رأيكم.


آدم لم يُولد ، وإنما خُلق .
وهنا لا توجد مقارنة بين ولادتين ، وإنما بين ولادة وخلق .
وطبيعى أن كل الكائنات الأولى قد خلقت ، لأنها ليست أزلية . ولم تكن هناك مخلوقات أخرى قبلها تلدها ... وينطبق هذا الأمر حتى على الطيور والأسماك والحشرات ، كلها لم يكن لها أب ولا أم ، ولم تأت عن تناسل طبيعى . وإنما خُلقت من العدم ، فهل هى أقضل ، أو هل العدم أفضل !

فلما بدأت الولادات الطبيعية كان السيد المسيح هو الوحيد الذى وُلد بطريقة معجزية .
هذه الولادة المعجزية انفرد بها المسيح وحده . لم يولد أحد قبله ، ولا ولد أحد بعده بمثل هذه الولادة المعجزية . حل روح الله القدوس على مريم العذراء لأجل الولادة المعجزية . إذا قال لها الملاك وهو يبشرها بميلاد المسيح " الروح القدس يحل عليك ، وقوة العلىّ تظللك ، فلذالك أيضاً القدوس المولود منك يدعى ابن الله " " لو35:1 " .




من كتاب سنوات مع أسئلة الناس أسئلة لاهوتية وعقائدية " أ "



لقداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث

--------------------------------------------------------------
4
لماذا سميّ المسيح يسوع، بدلا من أن يسمى عيسى ابن مريم





لماذا سميّ المسيح يسوع، بدلا من أن يسمى عيسى ابن مريم اسم يسوع في اللغة اليونانية هو "عيسوس"، (اللغة اليونانية هي اللغة الأصلية للإنجيل). وقد اشتقّ القرأن اسم عيسى من اللغة اليونانية دون ترجمة. أما الترجمة العربية للاسم فهي: "يسوع"، ومعناها: "الله مخلّص". وقد سُميّ بهذا الاسم حسب قول الملاك ليوسف، قبل ولادته من مريم: "لأن الذي هي حبلى به إنما هو من الروح القدس. فستلد ابنا، وأنت تسميه يسوع، لأنه هو الذي يُخلّص شعبه من خطاياهم" (متى 20:1،21). لقد كان يسوع، اسما ومعنى، هو المخلص الوحيد للعالم من الخطيئة لأنه هو الذبح العظيم. وقد سُميّ بالمسيح لأنه مُسح من الله لمهمة خاصة، لا يستطيع أحد أن يقوم بها، وهي مهُمّة الفداء. فأصبح لقبه هو: "يسوع المسيح". أي الممسوح من الله لخلاص العالم. لقد ولد يسوع المسيح من عذراء بدون أي تدخل بشري، بل بقوة روح الله القدّوس، وعاش حياة مُقدّسة بلا خطيئة لكي يُقدّم نفسه فدية عن كثيرين. يولد كل إنسان لكي يعيش لنفسه. أمّا يسوع فقد ولد من أجلنا. "فقد ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلّص هو المسيح الرب" (لوقا 20:1،11). وأيضا يقول عنه الإنجيل: "الذي أُسلم من أجل معاصينا، ثم أقيم من أجل تبريرنا" (رومية 25:4). أي أن المسيح مات وقام من أجلنا، لكي نكون أبرارا. بعد ذلك رفع إلى السماء من أجلنا، لكي يشفع فينا، حتى يجعلنا بلا عيب، وسوف يأتي مرّة ثانية، لكي ينقذ المؤمنين من هذه الدنيا، ويأخذهم معا إلى جنة الفردوس، وأيضا ليدين جميع من لم يؤمنوا به.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ايات محيرة جدا وتفسيرها !!!!!!!!!!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ايات للحفظ ..............
» ايات عن الصبر
»  ايات بحرف هاء ..........
» ايات عن المحبة
» ايات عن الصبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شات دم المسيح الحر :: قسم ايات من الكتاب المقدس-
انتقل الى: